قال النائب عمر العياصرة في كلمة له تحت القبة اليوم : "شيبتني هذه القبة وأرهقتني واتعبتني في عام الختام"
سألت نفسي" اين شغل الكناين والسلفات في العمل السياسي"
فالدولة هي الخاسر الوحيد من هذا الصراع ولا يجب ان تركع لانها ان ركعت لا سمح الله لمن حمد
وقفت على "البكم "حالماً وأتشرف بتلك المرحلة
جزء من الموالاة اصبح كسولاً يريد ان يجلس في حضن الدولة وياخذ المغنم
المعارضة تغيرت أصبحت حالمة أكثر مما ينبغي
أخشى على التجربة الحزبية أن تكون كسولة
الدولة مظلومة